الجمعة، 8 أبريل 2011

مقدمــة:
إن نظام التعليم هو أحد مقومات حياه المجتمعات المعاصرة، ودور هذا النظام ليس إحضار وعرض المعلومات ومصادرها للطلبة بـــــل أيضا كيفيه عرض هذه المعلومات وتقييمها. فلو تسألنا، لو توفر للإنسان كل البيانات والمعلومات عن أي شيء بالدنيا بحيث يتوصل لتلك المعلومات وقتما وحيثما شاء، فهل لا يزال يحتاج إلى نظام تعلم؟ الإجابة نعم، لكن هذا النظام سيختلف عما تعودناه من أنظمة التعليم وعما شاهدناه سابقا من محاولات على الويب من صفحات تسلسلية.
  ولأن نظام التعليم يبحث دائما عن أدوات وطرق تعلم جديدة؛ لكي يتبناها داخل نظامه؛ لتحسين عملية  التعليمفقد وجد أن إحدى تلك الأدوات الأكثر تقدما هي التعليم الإلكتروني، الذي انتشر كأداة حديثة ومهمة من خلال انتشار الإنترنت بسنوات التسعينات.  وحاليا يوجد العديد من المراكز التعليمية (في الجامعات والمؤسسات الكبيرة) التي تعتمد عليه كوسيلة تعليم مرنه، وكذلك كوسيلة تعليم عن بعد.

المواضــيع:
أولاً: تاريخ التعليم عن بعد.
ثانياً: فعاليه التعليم عن بعد.
- مفهوم التعليم عن بعد.
- فوائد التعليم عن بعد.
- خصائص نظام التعليم عن بعد.
- عناصر التعليم عن بعد.
- الوسائل المستخدمة في التعليم عن بعد.
- بعض المؤسسات التي تقدم التعليم عن بعد.
- الفرق بين المواد التعليمة المستخدمة في التعليم عن بعد والتعليم التقليدي.
- اتاحه المواد التعليمة في مؤسسات التعليم عن بعد.
- إعداد المواد التعليمة بمؤسسات التعليم عن بعد.
المحور الرابع ( التعليم عن بعد )

 
نموذج لقاعات التعليم عن بعد
جامعة لاهاي الدولية

فيديو يشرح طريقة التسجيل في الجامعة العربية المفتوحة

أحياناً ظروف الشخص تجبره على إكمال الدراسة بأي طريقة و من النعم التي سخرها الله لنا أن هناك جامعات تُدرس عن طريق الإنترنت.
هذه بعض الروابط لجامعات تستخدم هذا النظام لمن أراد الاطلاع عليها:

اسم الجامعة : جامعة المدينة
الموقع http://www.mediu.org/

اسم الجامعة:  فان هولند
الموقع /http://vanhu.org